نتائج أعمال الربع الثاني ٢٠٢٤: أداء مالي وتشغيلي قوي للمصرية للاتصالات في النصف الأول من العام رغم التحديات الاقتصادية
١٤ أغسطس ٢٠٢٤
أهم مؤشرات نتائج النصف الأول من عام ٢٠٢٤
• حقق إجمالي الإيرادات المجمعة نموا قدره ٣٥% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق ليصل إلى ٣٨ مليار جنيه. مدفوعا بزيادة إيرادات خدمات البيانات بوحدة أعمال التجزئة بنسبة نمو قدرها ٤٦% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، حيث شكلت ٤٨% من إجمالي نمو الإيرادات، متبوعة بنمو إيرادات المكالمات الدولية الواردة ومبيعات السعات الدولية بنسبة ٥١% و١٠٣%، على التوالي.
• أظهرت الشركة نموا في قاعدة عملائها على مستوى كافة الخدمات المقدمة حيث زاد عدد مشتركي الهاتف الثابت والإنترنت الثابت بنسبة ٨% على أساس سنوي لكل منهما، بينما زاد عدد مشتركي خدمات المحمول بنسبة ٤% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق.
• حقق الربح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك نمواً بنسبة ٢٩% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق ليسجل مبلغ ١٥,٥ مليار جنيه بهامش ربح قدره ٤١%. حيث ساهم مزيج الإيرادات المحسنة، إلى جانب جهود ترشيد التكاليف، في الحفاظ على هامش الربح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك عند المستويات المستهدفة بالرغم من الضغوط التضخمية الزائدة.
• حقق صافي الربح بعد الضرائب مبلغ ٦,٥ مليار جنيه، دون تغيير على أساس سنوي عن العام السابق، ليحقق هامش ربح قدره ١٧%. ونجح الأداء التشغيلي المتميز والزيادة الكبيرة في إيراد الاستثمار في فودافون (بنسبة ٥٢% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق مدعومة بالزيادة التي تمت على أسعار الخدمات المقدمة) في الحد من تأثير زيادة مصروفات الفائدة ٢,٦ مرة على أساس سنوي بالإضافة إلى ٠,٥ مليار جنيه خسائر فروق العملة خلال الفترة نتيجة التغير في أسعار صرف العملات الأجنبية.
• بلغت النفقات الرأسمالية للأصول داخل الخدمة ٨,٠ مليار جنيه (بنسبة ٢١% من إجمالي الإيرادات) بينما بلغت النفقات الرأسمالية النقدية ٢٧,٤ مليار جنيه وهو ما يمثل حوالي ٨٠% من النفقات الرأسمالية النقدية لعام ٢٠٢٤. ومن الجدير بالذكر أن القفزة التي شهدتها النفقات الرأسمالية النقدية ترجع في جزء منها إلى الارتفاع في سعر صرف العملة الأجنبية بالإضافة الى تركيز معظم المدفوعات المستحقة للعام الجاري خلال النصف الأول من العام، حيث بلغت قيمة المدفوعات للموردين ٧.٥ مليار جنيه مصري في النصف الأول من عام ٢٠٢٤، وهو ما يمثل ٦٨% من إجمالي الالتزامات البالغة ١٠.٩ مليار جنيه مصري الواجبة السداد خلال العام المالي ٢٠٢٤.
• بلغت نسبة صافي الدين من الربح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك ٢,٤ مرة مقارنة بـ ١,٧ مرة في عام ٢٠٢٣، وترجع هذه الزيادة بشكل رئيسي إلى التغير في أسعار صرف العملات الأجنبية. • بلغت التدفقات النقدية الحرة سالب ١٠,٤ مليار جنيه بسبب الضغط الناتج عن سداد تسهيلات الموردين البالغة ٧,٥ مليار جنيه خلال النصف الأول من عام ٢٠٢٤ (ما يمثل ٦٨% من المدفوعات المقررة في موازنة عام ٢٠٢٤) بالإضافة إلى مبلغ ٦,٤ مليار جنيه قيمة مدفوعات التراخيص. وتصل التدفقات النقدية الحرة إلى سالب ٩٥٨ مليون جنيه في حال استبعاد مدفوعات التراخيص وإضافة توزيعات الأرباح النقدية من فودافون المحصلة في يوليو ٢٠٢٤ والتي تبلغ قيمتها ٣,١ مليار جنيه بعد الضرائب.
وقد علق السيد المهندس/ محمد نصر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة المصرية للاتصالات على نتائج أعمال النصف الأول من عام ٢٠٢٤ قائلاً:
" أظهرت نتائج أعمال النصف الأول من عام ٢٠٢٤ للشركة المصرية للاتصالات قدرتنا على التكيف مع المتغيرات ومواجهة التحديات الاقتصادية الكبيرة والمعقدة، بما في ذلك التغير في أسعار صرف العملات الأجنبية والضغوط التضخمية، مع الاستمرار في تحقيق نمو متميز.
حققت الإيرادات نموا متميزا قدره ٣٥% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، لتسجل ٣٨ مليار جنيه، ما يعكس وضعنا القوي في سوق الاتصالات وتميز مجموعة الخدمات المتنوعة التي تقدمها الشركة لعملائها. كذلك حققت إيرادات وحدات اعمال التجزئة نموا ملحوظا قدره ٤٠% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق مدفوعة بالزيادة البالغة ٤٦% في إيرادات خدمات البيانات على مستوي كافة وحدات أعمال التجزئة، بما يعكس وضعنا التنافسي المتميز وإصرارنا على تقديم قيمة استثنائية للخدمات المقدمة لعملائنا. علاوة على ذلك، حققت خدماتنا الدولية المقدمة من وحدة أعمال النواقل الدولية ووحدة أعمال عملاء وشبكات الدولي أداءً مبهرا بزيادة قدرها ٥٨%و٢٨% على التوالي مقارنة بنفس الفترة من العام السابق مستفيدة بالتغيرات في أسعار صرف العملات الأجنبية وزيادة حركة المكالمات الدولية. وعلى الرغم من الأثار السلبية للتغير في أسعار صرف العملات الأجنبية وارتفاع التكاليف إلا أن الربح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك قد حقق مبلغ ١٥,٥ مليار جنيه مصري بهامش ربح قدره ٤١%، ويعكس هذا الإنجاز فاعلية استراتيجيتنا في إدارة التكاليف واستمرارنا في تعظيم الاستفادة من بنيتنا التحتية، والتعديلات الفعالة في أسعار الخدمات المقدمة الى جانب الاستفادة من النمو المستمر في سوق البيانات دوليا ومحليا والذي يعد من العوامل الرئيسية لدعم إيرادات الشركة.
بلغت النفقات الرأسمالية النقدية مبلغ ٢٧,٤ مليار جنيه. ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى سداد ٦٨% من إجمالي مستحقات الموردين المقررة للعام ٢٠٢٤ خلال النصف الأول، ومبلغ ٦,٤ مليار جنيه قيمة مدفوعات التراخيص، ما يعني أن الجزء الأكبر من النفقات الرأسمالية للشركة للعام قد تم إنفاقه بالفعل في النصف الأول. وعلى الرغم من أن التدفق النقدي الحر للشركة سجل سالب ١٠.٤ مليار جنيه مصري، إلا أنه بعد استبعاد قيمة مصروفات الترخيص وإضافة مبلغ ٣.١ مليار جنيه مصري بعد الضرائب قيمة توزيعات الأرباح النقدية من شركة فودافون مصر في يوليو ٢٠٢٤، فإن التدفقات النقدية الحرة للشركة سوف تبلغ سالب ٩٥٨ مليون جنيه مصري. وسنظل مستقبلا ملزمين بتحسين النفقات الرأسمالية مع ضمان بقاء نمو أعمالنا دون عوائق.
رؤيتنا في الشركة المصرية للاتصالات واضحة وتتمثل في أن نصبح مركزا إقليميا رائدا للبيانات وتحقق النمو على مستوى كافة الخدمات المقدمة، نضع تركيزنا بالكامل على تعزيز تجربة العملاء، وتعظيم الاستفادة من بنيتنا التحتية، وتقديم عوائد متميزة لمساهمينا. متفائلون بشأن مستقبل الشركة وثبات تميزنا المالي والتشغيلي رغم التحديات الاقتصادية العالمية المستمرة، نحن على ثقة في قدرة نموذج أعمالنا المرن والقوي ومبادراتنا الاستراتيجية للنمو على مواصلة تحقيق النجاح والنمو المستدام"
• حقق إجمالي الإيرادات المجمعة نموا قدره ٣٥% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق ليصل إلى ٣٨ مليار جنيه. مدفوعا بزيادة إيرادات خدمات البيانات بوحدة أعمال التجزئة بنسبة نمو قدرها ٤٦% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، حيث شكلت ٤٨% من إجمالي نمو الإيرادات، متبوعة بنمو إيرادات المكالمات الدولية الواردة ومبيعات السعات الدولية بنسبة ٥١% و١٠٣%، على التوالي.
• أظهرت الشركة نموا في قاعدة عملائها على مستوى كافة الخدمات المقدمة حيث زاد عدد مشتركي الهاتف الثابت والإنترنت الثابت بنسبة ٨% على أساس سنوي لكل منهما، بينما زاد عدد مشتركي خدمات المحمول بنسبة ٤% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق.
• حقق الربح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك نمواً بنسبة ٢٩% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق ليسجل مبلغ ١٥,٥ مليار جنيه بهامش ربح قدره ٤١%. حيث ساهم مزيج الإيرادات المحسنة، إلى جانب جهود ترشيد التكاليف، في الحفاظ على هامش الربح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك عند المستويات المستهدفة بالرغم من الضغوط التضخمية الزائدة.
• حقق صافي الربح بعد الضرائب مبلغ ٦,٥ مليار جنيه، دون تغيير على أساس سنوي عن العام السابق، ليحقق هامش ربح قدره ١٧%. ونجح الأداء التشغيلي المتميز والزيادة الكبيرة في إيراد الاستثمار في فودافون (بنسبة ٥٢% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق مدعومة بالزيادة التي تمت على أسعار الخدمات المقدمة) في الحد من تأثير زيادة مصروفات الفائدة ٢,٦ مرة على أساس سنوي بالإضافة إلى ٠,٥ مليار جنيه خسائر فروق العملة خلال الفترة نتيجة التغير في أسعار صرف العملات الأجنبية.
• بلغت النفقات الرأسمالية للأصول داخل الخدمة ٨,٠ مليار جنيه (بنسبة ٢١% من إجمالي الإيرادات) بينما بلغت النفقات الرأسمالية النقدية ٢٧,٤ مليار جنيه وهو ما يمثل حوالي ٨٠% من النفقات الرأسمالية النقدية لعام ٢٠٢٤. ومن الجدير بالذكر أن القفزة التي شهدتها النفقات الرأسمالية النقدية ترجع في جزء منها إلى الارتفاع في سعر صرف العملة الأجنبية بالإضافة الى تركيز معظم المدفوعات المستحقة للعام الجاري خلال النصف الأول من العام، حيث بلغت قيمة المدفوعات للموردين ٧.٥ مليار جنيه مصري في النصف الأول من عام ٢٠٢٤، وهو ما يمثل ٦٨% من إجمالي الالتزامات البالغة ١٠.٩ مليار جنيه مصري الواجبة السداد خلال العام المالي ٢٠٢٤.
• بلغت نسبة صافي الدين من الربح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك ٢,٤ مرة مقارنة بـ ١,٧ مرة في عام ٢٠٢٣، وترجع هذه الزيادة بشكل رئيسي إلى التغير في أسعار صرف العملات الأجنبية. • بلغت التدفقات النقدية الحرة سالب ١٠,٤ مليار جنيه بسبب الضغط الناتج عن سداد تسهيلات الموردين البالغة ٧,٥ مليار جنيه خلال النصف الأول من عام ٢٠٢٤ (ما يمثل ٦٨% من المدفوعات المقررة في موازنة عام ٢٠٢٤) بالإضافة إلى مبلغ ٦,٤ مليار جنيه قيمة مدفوعات التراخيص. وتصل التدفقات النقدية الحرة إلى سالب ٩٥٨ مليون جنيه في حال استبعاد مدفوعات التراخيص وإضافة توزيعات الأرباح النقدية من فودافون المحصلة في يوليو ٢٠٢٤ والتي تبلغ قيمتها ٣,١ مليار جنيه بعد الضرائب.
وقد علق السيد المهندس/ محمد نصر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة المصرية للاتصالات على نتائج أعمال النصف الأول من عام ٢٠٢٤ قائلاً:
" أظهرت نتائج أعمال النصف الأول من عام ٢٠٢٤ للشركة المصرية للاتصالات قدرتنا على التكيف مع المتغيرات ومواجهة التحديات الاقتصادية الكبيرة والمعقدة، بما في ذلك التغير في أسعار صرف العملات الأجنبية والضغوط التضخمية، مع الاستمرار في تحقيق نمو متميز.
حققت الإيرادات نموا متميزا قدره ٣٥% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، لتسجل ٣٨ مليار جنيه، ما يعكس وضعنا القوي في سوق الاتصالات وتميز مجموعة الخدمات المتنوعة التي تقدمها الشركة لعملائها. كذلك حققت إيرادات وحدات اعمال التجزئة نموا ملحوظا قدره ٤٠% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق مدفوعة بالزيادة البالغة ٤٦% في إيرادات خدمات البيانات على مستوي كافة وحدات أعمال التجزئة، بما يعكس وضعنا التنافسي المتميز وإصرارنا على تقديم قيمة استثنائية للخدمات المقدمة لعملائنا. علاوة على ذلك، حققت خدماتنا الدولية المقدمة من وحدة أعمال النواقل الدولية ووحدة أعمال عملاء وشبكات الدولي أداءً مبهرا بزيادة قدرها ٥٨%و٢٨% على التوالي مقارنة بنفس الفترة من العام السابق مستفيدة بالتغيرات في أسعار صرف العملات الأجنبية وزيادة حركة المكالمات الدولية. وعلى الرغم من الأثار السلبية للتغير في أسعار صرف العملات الأجنبية وارتفاع التكاليف إلا أن الربح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك قد حقق مبلغ ١٥,٥ مليار جنيه مصري بهامش ربح قدره ٤١%، ويعكس هذا الإنجاز فاعلية استراتيجيتنا في إدارة التكاليف واستمرارنا في تعظيم الاستفادة من بنيتنا التحتية، والتعديلات الفعالة في أسعار الخدمات المقدمة الى جانب الاستفادة من النمو المستمر في سوق البيانات دوليا ومحليا والذي يعد من العوامل الرئيسية لدعم إيرادات الشركة.
بلغت النفقات الرأسمالية النقدية مبلغ ٢٧,٤ مليار جنيه. ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى سداد ٦٨% من إجمالي مستحقات الموردين المقررة للعام ٢٠٢٤ خلال النصف الأول، ومبلغ ٦,٤ مليار جنيه قيمة مدفوعات التراخيص، ما يعني أن الجزء الأكبر من النفقات الرأسمالية للشركة للعام قد تم إنفاقه بالفعل في النصف الأول. وعلى الرغم من أن التدفق النقدي الحر للشركة سجل سالب ١٠.٤ مليار جنيه مصري، إلا أنه بعد استبعاد قيمة مصروفات الترخيص وإضافة مبلغ ٣.١ مليار جنيه مصري بعد الضرائب قيمة توزيعات الأرباح النقدية من شركة فودافون مصر في يوليو ٢٠٢٤، فإن التدفقات النقدية الحرة للشركة سوف تبلغ سالب ٩٥٨ مليون جنيه مصري. وسنظل مستقبلا ملزمين بتحسين النفقات الرأسمالية مع ضمان بقاء نمو أعمالنا دون عوائق.
رؤيتنا في الشركة المصرية للاتصالات واضحة وتتمثل في أن نصبح مركزا إقليميا رائدا للبيانات وتحقق النمو على مستوى كافة الخدمات المقدمة، نضع تركيزنا بالكامل على تعزيز تجربة العملاء، وتعظيم الاستفادة من بنيتنا التحتية، وتقديم عوائد متميزة لمساهمينا. متفائلون بشأن مستقبل الشركة وثبات تميزنا المالي والتشغيلي رغم التحديات الاقتصادية العالمية المستمرة، نحن على ثقة في قدرة نموذج أعمالنا المرن والقوي ومبادراتنا الاستراتيجية للنمو على مواصلة تحقيق النجاح والنمو المستدام"